Admin صاحب المنتدى
تاريخ الميلاد : 31/12/1957 العمر : 66 تاريخ التسجيل : 22/11/2013 عدد المساهمات : 715 مدينتك : سوهاج / مصر العمل : في مجال الهندسه المزاج : الشعر والأدب والتاريخ والدين واللغه العربيه
سيرة كفاح
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الاسم : سيد يوسف مرسي الجهني
جمهورية مصر العربية
. محافظة سوهاج ... مواليد 1957م
# فني اول كهرباء وتحكم ألي بشركة مصر للألومنيوم بنجع حمادي ..متقاعد أو على المعاش
شققت طريقي وبدأت أزاحم الأدباء والشعراء بدأ من عام 2012 ،، حيث كانت كتاباتي مزيج بين المحكي والفصيح ...
# عضو منتسب لمدة عامين بنادي ادب نجع حمادي
# او قل أنني كنت أحضر كمستمع
# لجأت للنشر في بعض المجلات والجرائد الأدبية مدفوعة قيمة النشر للجريدة مقدما مثل مجلة شعراء النيل ... ومجلة الدستور ... والجمهور العربي
# ثم لجأت لنشر بعض اعمالي في دواوين مجمعة مع بعض الشعراء الذين لا يجدون منفذا أدبيا بتبني نشر إبداعاتهم مثلي ..
# اشتركت في ديوان مجمع ( نبؤة اقلام ) و ( وأقلام واعدة )
# جمعت أول ديوان ووضعته تحت الطبع ( شاطئ الأمل ) وتوقف عن الصدور لمشاكل خاصة بي
# صدر لي أول ديوان بالفصيح وهو عبارة عن خواطر نثرية وقصائد نسرية ( رحلة بيت جدران ) عام 2015 عن دار المختار للنشر والتوزيع
# وتبعه الديوان الثاني عن النشر ( حكاياتي المقاهية ) وهو ديوان قصصي يحتوي على قصص من التراث الشعبي بنكهة ساخرة
# صدر لي ديوان شعري فصيح شعر حر عام 2016 عن دار المختار أيضا ( حينما يحلم القلم )
# صدر لي ديوان شعر محكي ( أنين الأشجار )
# صدر لي ديوان شعر محكي وربعيات عن مؤسسة الجبالي للتوزيع والنشر ( سكة خلاص )
# صدر لي عن دار الأديب مجموعتين قصصيتين المجموعة الأولى ( الجميلة والشباك )
المجموعة الثانية ( القطار رقم 182)
# صدر لي ديوان (على خشبة المسرح ) شعر عامودي وتفعيلي عن دار الأديب
# تحت الطبع ديوان شعر محكي ( عطشان يا صبايا )
# رواية اجتماعية ( هنادي )
# ديوان شعر عامودي فصيح ( البحر الذي تكلم )
***********
# عضو مؤسس لنادي أدب ثقافة المراغة
# نائب رئيس مجلس أدارة نادي أدب المراغة دورة 2020//2022
# عضو عامل بالنادي
# محاضر مركزي بالهيئة العامة لقصور الثقافة والنوادي الأدبية
# رشحت من قبل وزارة الثقافة للإشتراك في مؤتمر ومهرجان وسط الصعيد بالمنيا
# رشحت من قبل وزارة الثقافة لتمثيل نادي أدب المراغة في المؤتمر العام لشعراء مصر
# عضو رابطة الزجالين المصريين
# عضو رابطة الزجالين العرب
# عضو رابطة شعراء العامية المصرية
# عضو الأكاديمية الدولية لإتحاد االأدباء والشعراء العرب
# عضو أكاديمية سفراء السلام بالوطن العربي
# عضو أكاديمية اليمامه العالمية للسلام وتحالف سفراء العالم
# عضو الأكاديمية الدولية للثقافة والفنون
# عضو مجلس الحكماء الدوليين لمكافحة القرصنة الفكرية
# عضو أكاديمية الوحدة العربية للثقافة والنشر
# حاصل على صفة سفير سلام من جامعة شبه الجزيرة العربية لصنع السلام
حاصل على دبلوم الثقافة من من أكاديمية وملتقى البسام للثقافة والأدب
# حاصل على دبلوم سفراء الأثلام المبدعة من الأكاديمية الدولية للثقافة
# كرمت بشهادة عليه دولية من إدارة الاكاديمية الدوليه لسفراء السلام والتنمية
# كرمت بشهادة امتياز وتقدير من الاكاديمية الدولية لعمالقة الشعر والادب العربي
# كرمت بشهادة الدكتوراه الفخرية و الامتياز الفكري من الاكاديمية الدولية لقادة التنمية البشرية # كرمت من اتحاد اليمن الدولي الاعلى سفيرا للسلام والتنمية الثقافية البشرية
# عضو اكاديمية فلسطين العربية الدولية
# عضو اتحاد نقابات الشعراء والكتاب والادباء العرب
# كرمت بشهادة دكتوراه فخرية من اكاديمية الهزار للشعر والادب العربي ( العراق )
# انشر قصائدي وأعمالي الأدبية في منافذ أدبية إلكترونية وورقية محلية وعربي
شاعر وكاتب روائي
متدين وواقعي في كل كتاباتي
أتشرف ان تنال سيرة كفاحي الادبية قبول لديكم متمنيا للجميع والرفعة والسمو
مع تحياتي
سيد يوسف مرسي الجهني
| موضوع: دخلت قبر الرسول الخميس أبريل 04, 2019 9:04 pm | |
| الشخص الذي اضاء المسجد النبوي الشريف بالكهرباء وعلى نفقته الخاصة وكان هذا كافيا لينال جائزة عظيمة لا يتوقعها احد . هو المصري أحمد باشا حمزة وزير المالية بوزارة النحاس باشا السادسة في ٢٦ مايو عام ١٩٤٢ . القصة بإختصار كانت كالتالي : ترجع القصة إلى عام ١٩٤٧ عندما ذهب أحمد باشا حمزة لأداء فريضة الحج بصحبة مدير مكتبه الدكتور محمد علي شتا وبعد أن أديا المناسك توجها إلى المسجد النبوي الشريف للزيارة وهناك وجد أحمد باشا حمزة أن المسجد النبوي لا يزال يضاء بقناديل الزيت ذات الإضاة الخافتة لدرجة أن المسجد يكاد مظلمًا حزن الوزير المصري لذلك حزنًا شديدًا أن يكون مسجد سيد الخلق غير مضاء وفور أن عاد إلى مصر قرر شراء عدد من المحولات الكهربائية والمصابيح والأسلاك الكهربائية على نفقته الخاصة وقام بإرسالها إلى بيت الله الحرام والمدينة المنورة . وأمر مدير مكتبه حينها بإصطحاب المهندسين معه والفنيين ومعهم المولدات الكهربائية وقاموا بتركيبها في المسجد النبوي الشريف لينال بذلك شرف أن يكون أول من أضاء المسجد النبوي الشريف بالكهرباء . واستمرت عملية التركيب ٤ اشهر كاملة حتي تلألأ المسجد النبوي الشريف بنور الكهرباء وتمت إقامة حفل كبير بإضاءة المسجد النبوي الشريف . ويأتي الان وقت الجائزة العظيمة . في العام التالي سافر أحمد باشا حمزة لأداء مناسك الحج والعمرة واستقبله حينها أمير المدينة المنورة في استقبال حافل وكان معه مدير مكتبه الدكتور محمد علي شتا وأثناء جلوسهم همس أحمد باشا في أذن مدير مكتبه بكلمات ثم خرج من المسجد . وبعد أن خرج من المسجد، اقترب أمير المدينة المنورة من الدكتور محمد شتا، وسأله عما همس به «الباشا»، فقال له: كان يحدثني عن أمنيته الكبري. فقال له أمير المدينة المنورة: وما هي أمنيته الكبري. فرد الدكتور «شتا» : «الباشا» يتمني أن يدخل إلى قبر الرسول صلي الله عليه وآله وسلم . صمت أمير المدينة وقال معتذراً أنه لا يملك أن يفعل ذلك ولأن دخول إلى مقصورة الرسول صلي الله علية وآله وسلم يحتاج إلى صدور أمر ملكي. تصور الدكتور محمد علي شتا أن الأمر انتهي ولهذا كانت المفاجأة حينما جاءته البشري بعد ٢٤ ساعة بصدور أمر ملكي بالسماح للباشا أحمد حمزة بتحقيق امنيته . وعلى مدي ٣ أيام كاملة ظل أحمد باشا حمزة يتعبد داخل المسجد النبوي الشريف يصلي ويقرأ القرآن وبعدها دخل إلى قبر سيد الأولين والآخرين . الدكتور محمد علي شتا مدير مكتب الوزير والذي رافقه في تلك الزيارة حيث قال في مذكراته عن هذه الزيارة العجيبة ما يلي : دخلنا قبر الرسول صلي الله عليه وآله وسلم فاستقبلتنا رائحة زكية شديدة الروعة وجدنا أرضاً رملية وشعرت من جلال المكان أنني غير قادر على الكلام وبعد دقائق من الرهبة ظللت أتلو ما تيسر لي من آيات القرآن الكريم، والأدعية ونفس الشيء كان يفعله الباشا أحمد حمزة . وقبل أن نخرج من القبر طلبت ان احصل على شيء فكبشت بيدي قبضة من رمال القبر ووضعتها في جيبي ولما خرجنا أصابنا ما يشبه الخرس فلم نقوي علي الكلام إلا بعد حوالي ساعتين. وقسمتها نصفين الأول وضعت فوق جثمان والدي في قبره والنصف الثاني أوصيت أبنائي أن يضعوه فوق جثماني | |
|